lundi 11 janvier 2010

خرائط و تصاميم

موقع اكوراي على الخريطة


















خريطة 2


تصميم قصبة أكوراي

نصوص و وثائق تاريخية







نص الوثيقة:

"كتابنا هذا أسماه الله وأعز أمره وأطلع في سماء السعادة شمسه المنيرة وبدره يتمسك به ممالكنا سكان قصبة أكوراي القائد عبد الكريم ومن معه ليتعرفوا منه أن قصبتهم محترمة عندنا كما كانت محترمة عند سيدنا الوالد رحمه الله وهم عندنا على الحالة التي كانوا عليها معه... من غير نقص ولا زيادة، ومن أراد هضم حرمهم وظلمهم في شيء من الأشياء. فلا نمهل عقابه ممالكنا ومحترمون بحرمنا الشريف وبكتاب سيدنا الوالد المتمسكين به ونحن على طريقة والدنا وسننه. وحسب الواقف على كتابنا هذا من جميع خدامنا وولاة أمرنا العمل به والسلام، وفي الثالث عشر من ذي الحجة الحرام عام سبعة ومائتين وألف/1492م"

"مولاي سليمان بن محمد بن عبد الله"।













نص الوثيقة:


"جددنا بحول الله وقوته وشامل يمنه ومنته للمتمسكين بالله، وصفائنا سكان أكوراي على ما عهد لهم بيدهم من ظهائر أسلافنا رحمهم الله، وأقررنا لهم ما عهد لهم من سدل أردية الحرمة، والعناية عليهم وعلى حصنهم المذكور لكونه حرما آمنا لا تحقر فيه ذمة ولا يضيع حق لأحد. ملحوظين بعين رعايتنا ومحفوفين بجميل عنايتنا حسبما كانوا عليه في عهد أسلافنا المطهرين قدس الله أرواحهم في عليين، فنأمر وصيفنا القايد إدريس بن محمد وكل من يقف على هذا الظهير الكريم أن يعمل بمقتضاه وألا يتعداه والله يوقفنا وإياهم لما يحبه ويرضاه والسلام، صدر به أمرنا الشريف المعتز بالله في 11 ذي الحجة الحرام عام 1290هـ/1872م"

ولاي الحسن بن محمد


نص الوثيقة:

"جددنا بحول الله
وقوته وشامل يمنه ومنته لجماعة وصفائنا سكان أكوراي على ما بيدهم من ظواهر أسلافنا قدسهم الله ونعمهم المتضمنة توقيرهم واحترامهم والإذن لهم في قبول أمانات البربر.. أمرهم عليه سلفنا الصالح فإنما هم زاوية وحرم آمن يأوي إليه كل واحد فالواقف عليه من عمالنا وولاة أمرنا يعمل بمقتضاه ولا يتعداه صدر به أمرنا الشريف في 28 رمضان المعظم عام 1257هـ/1841م" مولاي عبد الرحمان
بن هشام

نص الوثيقة

:

"الحمد لله وحده وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما: جددنا بحول الله وقوته وشامل يمنه ومنته المتمسكين بالله، وصفائنا سكان أكوراي على ما بيدهم من ظهير سيدنا الوالد قدس الله روحه وأسكنه من الجنان الفسيحة، المجري على ظهائر أسلافنا الكرام قدس الله أرواحهم في دار السلام المتضمن إقرارهم على ما عهد لهم من سدل أردية الحرمة والعناية عليهم وعلى حصنهم المذكور لكونه حرما آمنا لا تقهر فيه ذمة ولا يضيع فيه حق للأحد، ملحوظين بعين رعايتنا ومحفوفين بجميل عنايتنا حسب ما كانوا عليه في عهد أسلافنا المطهرين قدس الله أرواحهم في عليين فنأمر عامل مكناس وكل من يقف على الظهير الكريم أن يعمل بمقتضاه وألا يتعداه صدر به أمرنا المعتز بالله في فاتح محرم الحرام عام 1312هـ/1899م".

"مولاي عبد العزيز بن مولاي الحسن












نص الوثيقة:

وصيفنا القا

ئد مسعود الزنايم سلام عليك ورحمة الله وبعد وصلنا كتباكم على المسجد والطلبة وإنكم ليس عندكم أحباس وإننا إن شاء الله تعالى إذا كنت بمكناس نكسي الطلبة ونفعل معهم الخير الأكبر، ونجعل لكل واحد من الحرث ما يستحق... وإذا كنت بمكناس فإننا نصلح لكم المسجد ونجعل فيه... العلم والله يكون في عونكم والسلام أواخر... عام 1194 هـ/ 1779م".

"محمد بن عبد الله"
















نص الوثيقة:

"يعلم من كتابنا هذا أشرف الله قدره وأطلع في سماء العز شمسه وبدره أننا بحول الله وقوته، وشامل يمنه، ومنته جددنا لماسكه وصفائنا سكان أكوراي على ما بأيديهم من ظهير سيدنا ومولانا الوالد قدس الله روحه في دار السلام المجدد على ظهائر أسلافنا الكرام وأقررنا على عهد لهم من التوقير والاحترام والحل على مقتضى الرعي الجميل المستدام وأبقينا حصنهم المذكور حرما آمنا لا تقهر فيه ذمة ولا يضيع فيه حق لأحد جريا على ما كانوا عليه مع أسلافنا الطاهرين قدس الله أرواحهم في عليين... مشمولين بعين الرعاية وإحقاقهم بجميل العناية. فنأمر وصيفنا عامل مكناس وكل من يقف على هذا الظهير الكريم أن يعلمه ويعمل بمقتضاه وألا يتعداه والله يوفقنا وإياهم لما يحبه ويرضاه والسلام. صدر به أمرنا العالي بالله في 23 ربيع الثاني عام 1326هـ/1908م".

"مولاي عبد الحفيظ ابن مولاي الحسن

الوثيقة7:

نص الوثيقة:

بعد الحمد له والصلاة واليسر وبلوغ الآمال، إسماعيل بن الشريف الحسن رعاه الله.

ليعلم الواقف على كتابنا هذا أسماه الله أننا حبسنا جميع الجنان الكائن بأكوراي، والذي كان لخديمنا القائد علي. وبقوا على مسجد القصبة السعيدة التي بأكوراي لإصلاحه وتجديد حصره وسائر ما يليق به وما يحتاج إليه وبسطنا اليد للناظر الأرشد خديمنا السيد محمد الكاتب على حيازة الجنان المذكور والتصرف فيه بما يظهر له ويراه سدادا ولائقا وحاصلا. حبسا مؤبدا ووقفا مخلدا إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها وهو خير الوارثين ومن بدل أو غير فالله حسيبه وسائله ومتولي الانتقام منه، وحسب الواقف عليه العمل به، والسلام.

في الثاني عشر من صفر الخبر عام أربعة عشرة ومائة وألف هـ 1702


نبذة عن تاريخ حاظرة أكوراي

يرجع تاريخ تشييد هذه القصبة إلى عهد المولى إسماعيل الذي قام بتحصينها وجعلها مركزا عسكريا لمواجهة القبائل الثائرة الموجودة بالمناطق الجبلية المحيطة بأكوراي.

وقد حظي السكان الأصليون للقصبة (والذين كانوا يسمون بالعلوج) باهتمام كبير من لدن العديد من الملوك العلويين الذين تعاقبوا عل الحكم وذلك يتضح من خلال الظهائر السلطانية التي توجد ضمن مخطوطات المسجد المسجد الأعظم لقصبة اكوراي هو الآخر حظي باهتمام غير عادي من طرف السلاطين العلويين وهذا ما تبرزه الظهائر السطانية الموجودة بالمسجدوالمسجد الأعظم هذا يتوسط القصبة كما هو شأن كل المساجد في المعمار الإسلامي. وتشير الدلائل التاريخية إلى أن هذا المسجد شرع في بنائه على عهد المولى إسماعيل. ولم يتم الفراغ منه وإتمامه إلا على عهد السلطان عبد الرحمان بن عبد الله بن هشام

ولم يختص هذا المسجد بأداء الصلوات الخمس والجمعة والأعياد فقط وإنما كان مدرسة يلتقي فيها أهل العلم من العلماء والطلبة يتدارسون فيه كتاب الله العظيم وعلومه حتى فاق صيته في بعض الأحيان جامعة القرويين بفاس، وذلك من خلال اهتمام السلاطين العلويين بالمسجد والطلبة وإفراد الأحباس لهم حتى يتمكنوا من الدراسة في أفضل الظروف

وقد استمر هذا الصيت ضربا من الزمن إلى حدود سنة 1212 هـ وهي السنة التي ضرب فيها وباء الطاعون قرية أكوراي آنذاك وقد قضى نحبه حوالي 866 شخص منهم 35 من الطلبة وهو عدد كبير بالنسبة لتلك الفترة مما أدى إلى انحباس حركة العلم وتوقف سيره بموت عدد من العلماء وهروب الطلبة الناجحين بأرواحهم إلى أهلهم ومن ذلك التاريخ انحصر دور المسجد في تحفيظ القرآن وأداء الصلاة.

لكن بعد الاستقلال لم يبق شيء مما ذكر فقد تغيرت معالم المسجد شكلا ومضمونا. حيث ثم إزالة النافورة من ساحة المسجد وغطي السقف -الذي كان مفتوحا على السماء-، ومع ذلك فقد حافظ بعض المهتمين بالحقل الديني في المسجد على بعض المظاهر التعبدية، كقراءة القرآن الكريم جماعة بعد صلاة المغرب (الحزب) وكذا قراءة دلائل الخيرات للإمام الجزولي يوم الجمعة بعد صلاة العصر على الطريقة الجزولية.
أما العلم فقد بقي سجين خزانة المسجد لا يرى نورا أو لا تصله شمس أو يسمه آدمي، إنها المخطوطات النفيسة التي أرخت لحقبة زاهية من التاريخ العلمي للمسجد، بقي منها حوالي 30 مخطوطا. فيما الباقي فيجهل مصيره
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الظهائر والرسائل الواردة في هذا البحث تؤرخ لفترات تاريخية هامة في مسيرة الحكم العلوي بالمنطقة. وتمتد ابتداءا بعهد المولى إسماعيل مرورا بعهد المولى محمد بن عبد الله وسليمان بن محمد وعبد الرحمان بن هشام. ومحمد بن عبد الرحمان والحسن الأول ثم المولى عبد العزيز والمولى عبد الحفيظ

تعرف على مدينة أكوراي

تقع مدينة أكوراي بين مركزين حضريين، مكناس وتبعد عنها بحوالي27 كلم شمالا. والحاجب التي تبعد عنها بحوالي 25 كلم شرقا. على مساحة تناهز 860 كلم مربع. يحدها من الشمال الشرقي جماعة عين عرمة ومن الشمال الغربي الصفاصيف زمور.

ومن الشرق جماعة الدير الحاجب، ومن الجنوب الشرقي قبيلة بني مكليد ومن الجنوب الغربي وادي بهت[1].

وتعتبر منطقة أكوراي من أقدم المراكز الحضارية لولاية مكناس، تاريخها العريق شاهد على ذلك، من خلال اهتمام الدولة العلوية بما على مر التاريخ.

واعتبرها المستعمر من جملة مناطق المغرب النافع، فعمل على مدها بشبكة الطرق، وبعد الاستقلال أصبحت أكوراي بلدية حضرية في 21 شتنبر 1992 أثناء التقسيم الجماعي الذي اعتمدته الدولة[2].

ومع ذلك فالواقع لا يوحي بذلك لأن حركة نمو وتطوير المنطقة بطيء جدا نظرا للتهميش الذي طالها على جميع المستويات وإن كان لها بعد تاريخي مهم، ويرتبط تاريخ مدينة أكوراي بشكل مباشر بالقصبة التي تناهز من العمر حوالي ثلاثة قرون، وقد صنفت تراثا عالميا وإنسانيا من طرف وزارة الثقافة المغربية بقرار صادر بتاريخ 10 فبراير 1948 ( ج ر. رقم 1846 في 12 مارس 1948)

أما أصل تسمية أكوراي ففيه عدة أقوال: أولها أنها تعني الهضبة العليا نسبة لمدينة برتغالية تدعى" لاكوريا" أما الثاني أنها تعني "عين السلطان" باللغة البرتغالية وهو القول الراجح لملامسة للصواب، بحيث أن لفظة "أكو AGOU" تعني "عين" و "راي RAI"تعني سلطان. وهذه العين تدعى "العين البرانية". وحسب الرواية الشفوية يعتبر الموقع الذي شيدت عليه القصبة أول مكان حط به موكب المولى إسماعيل في المنطقة، إذ يحكى أن السلطان إسماعيل كان في إحدى غزواته على قبيلة زيان غرب المنطقة وبعد تحقيق الانتصار عاد إلى عاصمته مكناس. وفي طريقه مر بالمنطقة في موكب يضم زوجته البرتغالية "العلجة" والتي هالها المنظر الجميل للموقع الحالي للقصبة. فطلبت منه أن يبني لها قصبة تكون قطبا لعائلتها فكان لها ما شاءت. فكان هذا هو السبب الرئيسي وراء بناء القصبة ليكون بذلك الدافع العسكري هو الدافع الثاني.

وقد استوطن القصبة أقارب الأميرة المسمون بالعلوج والذين حظوا باهتمام خاص من طرف السلاطين من خلال إصدار ظهائر توقرهم وتمجدهم وتحفظ لهم حقوقهم وتحميهم وتجدد لهم ما منح لهم السلاطين الفائتون

هذا جرد تاريخي موجز لتاريخ أكوراي حاولنا من خلاله إبراز القيمة الحضارية للمنطقة التي تعيش وضعا لا يتناسب مع مؤهلاتها الحضارية والتاريخية والطبيعية. لذا

سنحاول إحياء بعض من هذا التاريخ المتمثل في المخطوطات عبر تعريفها. كما سبقني بعض الإخوان في التعريف بالقصبة ومميزاتها أهمهم البخاري عادل وأشيبان جواد الذين أنجزوا بحثا لنيل الإجازة في التاريخ في هذا المجال. وهذا البحث الذي أقوم بالعمل فيه الآن، يمكن اعتباره تتمة للعمل الذي قام به هؤلاء الطلبة راجين من الله أن يقوم جهودا أخرى لا براز جوانب أخرى من تاريخ المنطقة.

وفي انتظار ذلك نرجوا من الله أن يتقبل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم، راجين منه العون والتوفيق. وأسأله من فيض فضله أن يوفقنا للإقتداء بسيدنا ومولانا رسول الله r، وإحياء معالم دينه.

وقد آن أن نشرع فيما قصدناه مستعينين بحول الله فنقول

Toxicomanie à Agourai Maroc


Personne ne veut devenir toxicomane ou alcoolique. Il n'en demeure pas moins que bien des gens continuent de tomber dans le piège. La question le plus souvent posée est " Comment? ". Comment mon fils, ma fille, mon père, ma soeur ou mon frère ont-ils pu devenir menteur, voleur, quelqu'un à qui personne ne peut faire confiance? Comment est-ce possible? Et pourquoi n'arrêtent-ils pas de consommer? D'abord et avant tout, il faut comprendre que les substances qui modifient l'activité mentale sont essentiellement des analgésiques (substances qui font disparaître la douleur). Pour qu'une drogue soit attirante aux yeux d'une personne, il faut que la personne en question ressente une forme quelconque de tristesse, de désespoir ou encore de douleur physique.

Le sujet commence à boire ou à prendre des drogues. L'alcool ou les drogues SEMBLENT régler son problème. Il se sent mieux. Et comme il SEMBLE mieux en mesure de mener sa vie, les drogues prennent une grande importance à ses yeux. Le toxicomane tente maintenant de cacher sa consommation de drogues à son entourage. Il commence à souffrir des effets de sa propre malhonnêteté et de sa propre culpabilité.Plus il boit ou plus il consomme de drogues, et plus il se sent coupable et déprimé. Il laisse de côté son intégrité personnelle, allant jusqu'à mentir et à voler pour financer son alcoolisme ou sa toxicomanie.

dimanche 10 janvier 2010

Kasbah d'Agourai


Avec l’avènement de Moulay Ismaïl et jusqu’à la fin du XIXe siècle, les sultans alaouites déployèrent tous leur efforts pour contenir l’avancée vers le Saïss des tribus berbères Sanhaja des Haut et Moyen Atlas ; ainsi ils construisirent un chapelet de kasbah tout autour de Meknès et le long de Trik Es-Soltan ; c’est dans ce cadre que s’inscrit l’édification de la kasbah d’Agourai sous le règne de Moulay Ismaïl qui la dota d’une garnison militaire abritant des soldats avec leurs familles.

La superficie de cette fortification carrée (100 m de côté) atteint un hectare. Les remparts, hauts de 8 mètres, jalonnées d’une série de tours carrées et percés d’une seule grande porte. cette kasbah est le monument le pus cèlèbre a agourai

Agourai est une ville du Maroc située dans la région de Meknès-Tafilalet.


Elle compte actuellement près de 14.500 habitants. Elle est située entre les tribus d’Addir et celles de Guérouane. Elle fait partie du département d’El Hajeb suivant la nouvelle structuration du wilaya de Méknès à partir de 1992.